الحُبُّ الإِلهي
عرفتُ الهَوى مُذْ عَرفتُ هَوَاكَ وأَغلقتُ قَلبي عَمَّن سِواكَ
أُحِبُّكَ حُبَّينِ حُبَّ الهَوَى وحُبَّاً لأَنَّكَ أَهلٌ لِذَاكَ
وأَشتاقُ شَوقين شَوقَ النَّوَى وشَوْقَاً لِقُربِ الخُطَى مِنْ حِمَاكَ
رابعة العدوية
وبِما شِئْتَ في هَوَاكَ اختَبِرني فاختِيارِي مَا كَانَ فيه رِضَاكَ
فَعَلَى كُلِّ حَالةٍ أَنتَ مِنِّي بِيَ أَوْلَى إِذْ لم أَكُنْ لَولَاكَ
ابن الفارض
يَا نِعمَتي في حَيَاتي ورَاحَتي بعدَ دَفني
مَا لي بِغيرِكَ أُنسٌ إِذْ كُنتَ خَوْفي وأَمْني
وإِنْ تَمنَّيتُ شَيْئَاً فَأنتَ كُلُّ التَّمنِّي
الحلَّاج
يَا طَبيبَ القُلوبِ يا كُلَّ المنَى جُدْ بِوَصْلٍ مِنكَ يَشْفِي مُهجَتي
يَا سُروري وحَياتي دَائماً نَشْأَتي مِنكَ وأَيضَاً نَشْوَتي
رابعة العدوية
حلب
2/3/2021
الدكتور محمود عكام
ندعوكم لمتابعة صفحتنا عبر الفيس بوك بالضغط على الرابط وتسجيل المتابعة والإعجاب
https://www.facebook.com/akkamorg/
ندعوكم لمتابعة قناتنا عبر برنامج التليغرام بالضغط على الرابط وتسجيل الدخول والاشتراك.
التعليقات