الـسـؤال
هل كل تفكر نقبل نتائجه؟ أم هناك طرق معينة للتفكر هي التي نقبل نتائجها؟ وان كانت هناك طرق معينة ، ما هي هذه الطرق؟
الإجـابة
أنا أرى أن أي تفكير بشري يقابل أو يجب أن يقابَل بتفكير ، فإن ظهرت منطقية التفكير المعروض لديك فما عليك إلا أن تقبله ، وإلا كان الرافض معانداً . والطرق المعينة لتفكير جاد هي : موافقته لأصول القرآن الكريم وبدهياته وقطعياته ، لأن القرآن الكريم هو الهادي والمعيار ، ثانياً : لا بد من موافقة التفكير لبدهيات العقل الأولى .