في مقعدِ صِدقٍ عَند مَليكٍ مُقتدِر إن شاء الله
عَرفتُكَ -يا شيخَنا- مُنذُ زَمَنٍ غيرِ قَريبٍ وأنتَ أنت: رَجُلُ فَضلٍ وعِلمٍ وخُلُق، علَّمتَ فكُنتَ المُعلِّمَ الحَكيم ، ووجَّهتَ فكُنتَ المُوجِّهَ الصَّادق الرَّحيم، ووَعَظْتَ فكُنتَ الواعِظَ المُخلِصَ الكَريم، وكأنِّي بِكَ وأنتَ في -الفَتحِ- ذلك الرُبَّان الحَكيم، فاللهمَّ اجزِه عَنَّا وعَن أهلِ العِلمِ الشَّريفِ وعَن طُلَّابه الشُّرفاء خَيراً وإحسَاناً وفَضلاً، ووَفِّق نَجْلَه فضيلة الشَّيخ الأكرم عبد القادر: لمتابعة الخطِّ النُّوراني القَويم، وإنَّا على الفِراقِ ياشَيخَنا لمَحزُونون، وحسبُنا في هذ المقام أن نقول: إنَّا لله وإنَّا إليه رَاجعُون.
حلب
25/8/2024
الدكتور محمود عكام
ندعوكم لمتابعة صفحتنا عبر الفيس بوك بالضغط على الرابط وتسجيل المتابعة والإعجاب
https://www.facebook.com/akkamorg/
لمتابعة قناتنا عبر برنامج التليغرام بالضغط على الرابط وتسجيل الدخول والاشتراك
التعليقات