إنه الصُّوفي الصَّافي النَّقي النَّقشبندي، قلبُه ندي وصوتُه شجي، أحبَّ أشياخَه حتَّى الافتداء والولاء، وأحبَّه أشياخُه حتى التَّبني والاحتواء. فاللهمَّ ألحقه بالنَّبيين والصِّديقين والأولياءِ والصَّالحين، وأسبغ عليه إحسانك، ولأهله الأعزاء شباباً وبنات، وبخاصة الغالي عبد الباسط أتوجَّه قائلاً: لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بمقدار.
حلب
5/8/2020
د. محمود عكام
التعليقات