فما أروعه من وطن وقد عَبَّأتُ منه ذاكرتي من ذكرياتي فيه، وما أعظمه من وطن حوى أهلي الذين أحبُّ وأحترمٍ وأهوى وأُقدِّر، وما أهنأهُ من وطن وقد مُلء استقراراً، والاستقرار أمن وأمان وطمأنينة وآمال وسلام وراحة وعمل ولعب وجِدّ وكسب رزق وعِشرة وصحبة وجوار.
فيا ربِّ احفظ وطناً تكامل فيه: الأهل والذِّكريات والاستقرار إلا أنه الآن في حال اضطراب وقلق وأسى فأعد إليه يا رباه وافر صحته لأني أحبه ولأنه يحبني. أتدرون لم عشقته ؟ لأنه سورية.
حلب
7/9/2022
الدكتور محمود عكام
ندعوكم لمتابعة صفحتنا عبر الفيس بوك بالضغط على الرابط وتسجيل المتابعة والإعجاب
https://www.facebook.com/akkamorg/
ندعوكم لمتابعة قناتنا عبر برنامج التليغرام بالضغط على الرابط وتسجيل الدخول والاشتراك.
التعليقات